فلتَـنعـِـني!
فأنــا المَـيتُ حـَـيــَّـاً في الــوَرى
وأنــا الغــريبُ بـغــَـابــَـةٍ كالبـَـلقـَـعِ
وأنــا المسافـِــرُ في خــَـيــالـي هــاهـُـنــا
و لَــم أغادرْ مَـضـجَـعي
فـلـتَرثــِـنــي!
إنــّـي مُــجـَــرَّدُ صـُـدفـَــة
جــاءَت على الأيــَّـــامِ حــِـملاً
أو لـِــســَـدِّ ذرائــِـــعِ
لا فــَـرقَ بـيــنَ مكفَّنٍ بـثــيــابـهِ مَــيــْــتٍ
وبينَ حــَـيٍّ -في الهوامشِ- هاجِعِ
فأنــا المَـيتُ حـَـيــَّـاً في الــوَرى
وأنــا الغــريبُ بـغــَـابــَـةٍ كالبـَـلقـَـعِ
وأنــا المسافـِــرُ في خــَـيــالـي هــاهـُـنــا
و لَــم أغادرْ مَـضـجَـعي
فـلـتَرثــِـنــي!
إنــّـي مُــجـَــرَّدُ صـُـدفـَــة
جــاءَت على الأيــَّـــامِ حــِـملاً
أو لـِــســَـدِّ ذرائــِـــعِ
لا فــَـرقَ بـيــنَ مكفَّنٍ بـثــيــابـهِ مَــيــْــتٍ
وبينَ حــَـيٍّ -في الهوامشِ- هاجِعِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق