مهما ترنــَّـح َ خافقي
ما بين َ جذوة ِ حانق ٍ ورماد ِ
ما زال َ ينبـض ُ بالأسى متجمـِّـلاً
بصدى كــُـلـَـيمات ٍ
بطعم الشهد ِ عزَّت ناظري برُقاد ِ
هبّي لنجدة ِ ساهد ٍ
مضنى ً بودّك ِ هائم ٍ
يا ذات َ تحنان ِ الملائك ِ فأخذي بقيادي
طرَّاً أبوح برعشة ٍ
تودي بروحي غير آبهة ٍ بسياط ِ أشواق ٍ
وصبر ٍ قابل ٍ لنفاد ِ
يا ذات َ تحنان ِ الملائك ِ هل أنا
بقداسَة ِ الآلام ِ مضطــَّــجــِـعٌ
على أوتاد ِ
يا ذات َ نظرة ِ مشفق ِ
هل لي لقيدِك ِ مــُــعتــِــقٌ
أو سامــِـح ٌ بــِـرُقادي !
فلترقـــُـدي بــِــســُـهادي .
ما بين َ جذوة ِ حانق ٍ ورماد ِ
ما زال َ ينبـض ُ بالأسى متجمـِّـلاً
بصدى كــُـلـَـيمات ٍ
بطعم الشهد ِ عزَّت ناظري برُقاد ِ
هبّي لنجدة ِ ساهد ٍ
مضنى ً بودّك ِ هائم ٍ
يا ذات َ تحنان ِ الملائك ِ فأخذي بقيادي
طرَّاً أبوح برعشة ٍ
تودي بروحي غير آبهة ٍ بسياط ِ أشواق ٍ
وصبر ٍ قابل ٍ لنفاد ِ
يا ذات َ تحنان ِ الملائك ِ هل أنا
بقداسَة ِ الآلام ِ مضطــَّــجــِـعٌ
على أوتاد ِ
يا ذات َ نظرة ِ مشفق ِ
هل لي لقيدِك ِ مــُــعتــِــقٌ
أو سامــِـح ٌ بــِـرُقادي !
فلترقـــُـدي بــِــســُـهادي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق